تقع أحداث الرواية في إحدى القرى العُمانية، وتحكي قصة أحد مقتفي أثر الماء اسمه سالم بن عبدالله تستعين به القرى في بحثها عن منابع المياه الجوفية، و«تكون حياة القافر منذ ولادته مرتبطة بالماء، فأمّه ماتت غرقاً، ووالده طُمر تحت قناة أحد الأفلاج حيث انهار عليه السقف، ينتهي سجيناً في قناة أحد الأفلاج ليبقى هناك يقاوم للبقاء حياً
تقع أحداث الرواية في إحدى القرى العُمانية، وتحكي قصة أحد مقتفي أثر الماء اسمه سالم بن عبدالله تستعين به القرى في بحثها عن منابع المياه الجوفية، و«تكون حياة القافر منذ ولادته مرتبطة بالماء، فأمّه ماتت غرقاً، ووالده طُمر تحت قناة أحد الأفلاج حيث انهار عليه السقف، ينتهي سجيناً في قناة أحد الأفلاج ليبقى هناك يقاوم للبقاء حياً